هذا الكتاب الذي تمت طباعته في مطبعة دير القديس يوحنا الصايغ في الشوير بلبنان في نهاية القرن الثامن عشر يعتبر من أندر الكتب العربية اللاهوتية التي تتضمن مجموعة من الوصايا
بعيد تأسيس منظمة الأمم المتحدة في منتصف الاربعينات من القرن العشرين لم تكن هيكلية هذه المنظمة معروفة وخاصة بالنسبة للعرب فقام الاستاذ شاكر الدبس بإعداد كتابه
في عام 1951م قدم الاستاذ علي حاج بكري رسالة علمية لدائرة التاريخ العربي في كلية الاداب في الجامعة الامريكية في بيروت لنيل شهادة "استاذ علوم" في التاريخ العربي
من أندر الكتب التي ألفها الباحث الشهير وصفي زكريا صاحب كتاب "عشائر بلاد الشام" هو هذا الكتاب النادر الذي لم يسبق نشره وهو كتاب المفكرة الزراعية الصادر عام 1930.
كتب الاستاذ محمد الأسعد عن هذا الكتاب الهام الذي صدرت طبعة الجزء الأول منه عام 1907فقال: يقول الكاتب والرحالة قسطاكي بيك الحمصي (1858-1941) في مقدمة كتابه "منهل الورّاد في علم الانتقاد" المطبوع في العام 1907
الدكتور الطبيب أحمد زكي ابو شادي هو رئيس أحد المحافل الماسونية المصرية وهو محفل شرق بور سعيد رقم 293 ، وبمناسبة افتتاح محفل البدر المنير بشرق بورسعيد قام ابو شادي بإلقاء خطبة تعريفية موسعة شارحا فيها المبادئ الماسونية
ما أن تحقق الانفصال عن الوحدة مع مصر عام 1961 وتولى رئاسة الجمهورية حينها ناظم القدسي حتى نشبت حرب اعلامية ما بين الاجهزة الاعلامية المصرية والاجهزة الاعلامية السورية وصدرت عدة كتب تشرح عن مساوئ الوحدة وتهاجم عبد الناصر.
من أقدر من الدكتور الطبيب عبد الرحمن الكيالي لوصف واقع الأحداث ما بين عامي 1920 حتى 1926 عندما قامت الثورة السورية الكبرى وهو الذي كان عضوا في المؤتمر السوري الاول
مؤلف هذا الكتاب هو الاستاذ علي رضا من مواليد عام 1909 حي المشارقة بحلب ، قام بتدريس اللغة العربية في ثانويات حلب وكانت أولى مؤلفاته "قصة الكفاح الوطني في سورية
في الربع الأخير من القرن التاسع عشر راجت الدعوة للماسونية وانتشر الانتساب الى محافلها واشهر من تولى الترويج لها في ذلك الوقت هو شاهين مكاريوس الذي أسس ورأس محفل اللطائف ووصل للدرجة الماسونية 33