في منتصف القرن التاسع عشر ازداد نشاط الكنيسة الكاثوليكية الغربية في التبشير بين صفوف افراد الكنيسة الشرقية بما سمي حينها بالكثلكة. وانتشرت البعثات التبشيرية والمدارس والمشافي لجعل المسيحيين الشرقيين يعتنقون المذهب الكاثوليكي. وعلى رأس هؤلاء كانوا اليسوعيين.
22-02-2020
3317 مشاهدة