التعليم الشرعي ومدارسه في حلب - محمد عدنان كاتبي

يتناول المؤلف في كتابه هذا المدارس الشرعية في حلب في القرن العشرين تأتي أهمية الكتاب بالاضافة الى دوره في فهم آلية عمل التدريس الشرعي فهناك الأهمية التاريخية لوجود هذه الدارس في اهم الجوامع الاثرية في حلب اضافة للابنية الاثرية التي يعود بعضها لمئات السنين.

ويعرج الكاتب على المدرسة الخسرفية والقرناصية والاسماعيلية والشعبانية والأحمدية ويركز على المدرسة الشعبانية وأخيرا الكلتاوية.

ثم يستعرض الكاتب الجوامع التاريخية الحلبية كالجامع الاموي وجامع الحاج موسى وجامع الكواكبي و العادلية وغيرها.

وينهي كتابه بأهم المكتبات الشرعية التي كانت تحوي المخطوطات الحلبية النفيسة كمكتبة الجامع الكبير ومكتبة المدرسة العثمانية وغيرها من مكتبات.

يمكن تبين مجمل موضوعات الكتاب من الفهرس المرفق.

بقلم : المحامي علاء السيد
طباعة