تأليف محمد الباقر ومحمد كردعلي وحسين حبال و عبد الباسط الانسي
انتدب قائد الجيش الرابع أحمد جمال باشا الملقب لاحقا بالسفاح مجموعة من اعلام بلاد الشام ومنهم مؤلفوا الكتاب ليطلعوا على واقع الأحوال الحربية والسياسية في إسطنبول، ثم في جناق قلعة، وينقلوا ما عاينوه إلى أهل العربية نقلاً أميناً، فكان الكتاب بمثابة تقريرٍ عن رحلة الهيئة برفقة علماء الولايات الشامية.
يمكن تبين مضمون الكتاب من الفهرس المنشور المرفق.
تشكل الوفد من واحد وثلاثين رجلاً منهم الصحفيون الأربعة الذين أعدوا التقرير وهم: محمد الباقر ومحمد كُرْدْ علي وحسين الحبَّال وعبد الباسط الأُنْسي، واستمرت الرحلة شهرين بدءا من يوم التاسع والعشرين من أيلول سبتمبر سنة 1915 ميلادية، عن طريق سكة الحديد من مدينة حلب.
لطلب الملف الرقمي من كتاب "البعثة العلمية إلى دار الخلافة الإسلامية" طبعة عام 1916م
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد