في الصورة النادرة المرفقة نشاهد مشاركة مدرسة خديجة الكبرى بدمشق في احتفالات الذكرى الأولى للجلاء , وفي وسط الصورة الأولى نرى الفتاة التي ترتدي زي العروس وهي الطالبة عفت كوكش التي ترمز إلى سورية ولباس الطالبات يمثل العلم السوري
انطلقت الطالبات بعد الحفل إلى القصر الجمهوري في منطقة المهاجرين، كانت يدان العروس مكبلتين بالسلاسل ومن ورائها لوحة مكتوب عليها اﻷسيرة ،عند وصولهم إلى القصر للقاء رئيس الجمهورية شكري القوتلي رحمه الله، فكت اﻷسيرة القيود وارتفعت من ورائها لوحة الجلاء
الطالبة عفت كوكش حملت لاحقا الدكتوراه بالتاريخ وتزوجت وسكنت بحلب ودرست مادة التاريخ
من أرشيف السيدة ماريا ملحيس.


| السابق | عرض الكل | التالي |
اضافة تعليق |
ارسل لصديق
|
||||
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد