الناسخ: علي بن محمد السباعي الحنفي الحمصي القادري، وهو مؤلف من 498 صفحة.
سُمِّيَ بالحاوي القدسي لاحتوائه على أربعين ألف مسألة من مسائل المذهب الحنفي.
واشتماله على جميع ما في الكتب المذكورة في آخره: كاعتقاد الطحاوي، وتمهيد النسفي، وإشارات الماتريدي، وتقويم الدبوسي، وأصول البستي، وفي الفروع كالجامع الصغير، ومختصر القدوري، والطحاوي، والإرشاد، وموجز الفرغاني، وعيون الفتاوى، وزلة القارئ، وألفاظ الكفر، والفرائض، والحيل، وحيرة الفقهاء، وعلى كثير من المسائل التي يكثر وقوعها ولا توجد في الكتب المستعملة في هذا الزمان.
جاء فيه "هذا الكتاب من أجلَّ المعتمدات خصوصا للمتبحر والمفتي والقاضي وأضرابهم والله الموفق للصواب"
تاريخ الانتهاء من النسخ: نهار الخميس في الثاني من ذي الحجة سنة اثنتين وثمانين وألف من الهجرة (2/12/1082هـ)
وهو من مقتنيات مكتبة النفائس الاسلامية الشرقية.
للحصول على صورة المخطوط بصيغة pdf
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |
لا تزال الأسئلة والتكهنات كثيرة حول نشوء تنظيم "الماسونية" السري والذي يعرف باسم "عشيرة البناؤون الأحرار"، ومن الروايات الشائعة عن نشأة الماسونية المزيد
لم يثر رجل الجدل كما أثاره جرجي زيدان، فمنهم من اعتبره باحثاً وأديباً وصحفياً موسوعيا ومجدداً في إسلوب الطرح التاريخي، ومنهم من اعتبره مخرباً مزوراً للتاريخ عامة وللتاريخ الإسلامي خاصة المزيد
قلة يعرفون أن اسكندر فرح و هو من مواليد دمشق سنة 1851م حاز أعلى الدرجات الماسونية في تلك الفترة المبكرة من تاريخ سوريا و حقيقة الأمر أنه عندما تعين مدحت باشا المزيد
في مطلع العشرينات نشطت حركة بناء العقارات في محلة العزيزية سواء بهدف السكن أو التجارة. قام عدة أثرياء ببناء أبنية سكنية تشابه القصور للسكن فيها. المزيد
عند انتهاء الحرب العالمية الأولى عام 1918، انسحبت القوات التركية وحلفاءها الألمان من سوريا، و قد كان تعدادهم قد وصل إلى عشرة آلاف جندي ألماني، وخمسة عشر ألف جندي تركي، وحوالي اثنا عشر ألف جندي عربي موالين للعثمانيين المزيد
يعتبر بيت الخواجة فتحي انطاكي من أهم واقدم البيوت في محلة العزيزية، وتعود قصة بناء هذا البيت للقرن التاسع عشر عندما أدرك ثلاثة من تجار حلب في الربع الأخير من القرن التاسع عشر أن فرصة الربح كبيرة في حال المتاجرة بالاراضي المعدة المزيد