برقيتان ومذكرة مطولة موجهة من الملك فيصل لرئيس الحكومة الانكليزية لويد جورج ترجمها وأصدرها سامي الشمعة
عندما غادر الملك فيصل الاول سوريا عبر درعا بعد دخول القوات الفرنسية إليها عام 1920 سافر إلى فلسطين ومنها الى ايطاليا حيث حل في قصر ايستي وابرق لرئيس الوزراء الانكليزي لويد جورج برقيتين ثم اتبعها بمذكرة طويلة يشرح فيها ملابسات دخوله وخروجه من سوريا شاكيا الفرنسيين.
قام الصحفي الدمشقي سامي الشمعة وهو من مواليد 1910م لاحقا بترجمة هاتين البرقيتين وهذه المذكرة المطولة وأصدرهم في كتيب حمل اسم مذكرات فيصل.
يمكن من خلال هذا الكتيب التعرف على وجهة نظر الملك فيصل الاول بن الشريف حسين في الاحداث التي ساقته ليكون ملكا على على المملكة السورية والاحداث التي دعته للرحيل هاربا من أراضيها.
للحصول على مجلد pdf من كتيب "مذكرات فيصل" إصدار سامي الشمعة
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |
عندما بدأت الحملة الممنهجة لتبييض صورة السلطان عبد الحميد عمدت بعض الكتابات العربية للترويج لقصة اليهود الدونمة ومحاولتهم شراء أجزاء من فلسطين ورفض السلطان عبد الحميد لذلك بطريقة بطولية مما دعا هؤلاء لخلعه المزيد
جاء في الفصل الأول المعنون : الشخصية الحميدية من كتاب "أوهام الذات المقدسة السلطان عبد الحميد لمؤلفه المحامي علاء السيد وذلك تحت تحت عنوان : رقابة المطبوعات الحيوية المزيد