تحكي السيدة جيني بوخة مراش ذكريات طفولتها في بيت بوخة الاثري الشهير في خان النحاسين في حلب القديمة. مستعرضة التحف البديعة في هذا البيت الذي تعرض للاسف للنهب والتدمير في الحرب الأخيرة على سوريا.
كما يحكي عازف القانون المستشرق جوليان عن البيت الذي رممه وعاش فيه في باب قنسرين واطلق منه فرقة انشاد صوفي حلبي بالتعاون مع الحاج صبري مدلل. والذي تدمر أيضا للاسف ونهب خلال الحرب.
يعيدنا هذا الفيديو المصور للايام الجميلة لحلب وحاراتها القديمة قبل الدمار.
اضافة تعليق |
ارسل إلى صديق |