شهد النصف الاول من القرن التاسع عشر الميلادي عدة حوادث جسام في مدينة حلب منها وقوع مجازر وثورات على الحاكم العثماني وزلزال مدمر و أخيرا ما يسمى قومة حلب وهو هجوم الغوغاء على الاحياء المسيحية
هو عمل عن تاريخ العالم منذ بدء الخلق وحتى عام (1331م)، وهو العام الذي توفي فيه المؤلف. كان أبو الفداء رجل دولة ومؤرخاً وجغرافياً وراعياً للحياة الفكرية في مدينة حماة السورية
كان مؤلف الكتاب العماد الأصفهاني مَثَلُهُ في مرافقة صلاح الدين الأيوبي والتقاط صور منازلاته في ساحات الوغى كمثل أبي الطيب المتنبي في مرافقة سيف الدولة الحمْداني في حرب الروم
قام والي حلب العثماني علي باشا جانبولات (جنبلاط) بالتمرد على السلطنة العثمانية مطلع القرن السابع عشر الميلادي وقد شجعته الدول الاوروبية وارسل له البابا بولس الخامس
العنوان الاصلي لكتابه: تتمة المختصر في أخبار البشر ، يعرف بتاريخ ابن الوردي، مؤلف من مجلدين جعله ذيلاً لكتاب تاريخ أبي الفداء المختصر في تاريخ البشر وخلاصة له
يعتبر كتاب المرادي من أهم الكتب التي وثقت لرجالات وأعيان حلب وغيرها في القرن الثامن عشر وما قبله واعتمد مؤرخ حلب الشيخ راغب الطباخ على مخطوطة المرادي لتأليف معظم أجزاء كتابه إعلام النبلاء
مؤلف هذا الكتاب هو علاء الدين الجبريني المعروف بـابن خطيب الناصرية قاضي وعالم مسلم ومؤرخ حلبي في العصر المملوكي. المعروف بـابن خطيب الناصرية ولد في حلب سنة 1372 م
الروضتين في تاريخ الدولتين كتاب من كتب التاريخ, ألفه الفقيه والمؤرخ أبو شامة المقدسي, أفرد الكتاب حديثه في ذكر السلطانين نور الدين زنكي ومن بعده الملك الناصر صلاح الدين الأيوبي
لابد لاستكمال المراجع التاريخية الأهم عن تاريخ مدينة حلب من تغطية الفترة الزنكية فيها من خلال مؤرخ عايشش تلك الفترة و المؤرخ الأهم هو ابن ابي طي الذي ضاعت كتبه الاصلية وبقيت له كتابات متفرقة جمعتها د شيرين العشماوي وقدمتها في كتابنا اليوم>
يتميز هذا الكتاب الذي كتبه العالم الصوفي الهروي خلال فترة حكم الملك الظاهر غازي بن صلاح الدين الايوبي لحلب وذكر فيه بعض المعالم الدينية الاثرية بحلب في تلك الفترة
يقدم جان كلود دافيد في كتابه هذا دراسة هامة عن أهم الابنية الاثرية في منطقة سويقة علي في حلب القديمة ومنها دار جنبلاط وخان قورت بك ودار الاميري وزاوية أصلان دادة
هذا الكتاب افرد فصلا اولا مطولا عن تاريخ مدينة حلب خلال العهد العثماني وتجاوزت عدد صفحات هذا الفصل 180 صفحة بحث فيها الباحث البريطاني البروفسور بروس ماسترز
يعد كتاب تاريخ حلب للعظيمي المتوفي عام 1161 م من اقدم الكتب العربية التي عاصرت الحملة الصليبية الاولى والثانية وسيطرة الاتراك السلاجقة على حلب ودمشق وصولا لدولة الاتابكة
قامت طالبة كلية الاثار في جامعة اليرموك بالاردن الباحثة غنى سامح الحتاملة باعداد دراسة وصفية تحليلية غير مسبوقة بهذه الطريقة عن النقود المعدنية التي تم سكها في حلب
يعتبر هذا الكتاب من الكتب التي ألقت الضوء على حلب خلال تلك الفترة التاريخية السلجوقية . وهو رسالة ماجستير للمؤلف تم تحكيمها أمام جامعة دمشق عام 1988 وطبعت عام 1990 للمرة الأولى.
يعتبر المؤرخون أن كتاب زبدة الحلب بتاريخ حلب الذي ألفه ابن العديم أثناء تأليفه كتابه الضخم: (بغية الطلب في تاريخ حلب) تلبية لرغبة الملك العزيز ابن الظاهر غازي بن صلاح الدين الأيوبي
قدمت المرحومة عائشة الدباغ رسالة الماجستير في التاريخ في الجامعة الامريكية ببيروت في مطلع الخمسينات من القرن العشرين تحت عنوان "الحركة الفكرية في حلب في النصف الثاني من القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين
في الستينيات من القرن العشرين كانت وزارة الثقافة والارشاد القومي تصدر سلسلة كتب هامة تحمل اسم "بلادنا" وكان الكتاب الخامس في هذه السلسلة يحمل عنوان محافظة حلب
يعتبر كتاب "حلب - مراحل تطور مدينة منذ نشأتها حتى منتصف القرن التاسع عشر" - بالفرنسية - للباحث الفرنسي جان سوفاجيه عن حلب المرجع الرئيسي لدى الباحثين في تاريخ المدينة
يعتبر كتاب "Alep - Essai sur le développement dune grande ville syrienne des origines au milieu du XIXe siècle" - بالفرنسية - للباحث الفرنسي جان سوفاجيه عن حلب المرجع الرئيسي لدى الباحثين في تاريخ المدينة
ما أن نعين الفرنسي "جورج بلوا دوروترو" عام 1929 م مديرا لمتحف حلب زمن الانتداب الفرنسي حتى باشر بكتابة مؤلفه الذي حمل عنوان " قلعة حلب ومحيطها - جولة سياحية في حلب "
ولد رضي الدين الشهير بابن الحنبلي الحلبي بحلب عام 908/ 1502م وتوفي بحلب عام 971 هـ /1563م ، عاصر العديد من الاعلام في مطلع القرن السادس عشر الميلادي في حلب
من أشهر المخطوطات التي عاصرت نهايات الدولة الأيوبية هي مخطوطة ابن شداد الحلبي المعنونة "الأعلاق الخطيرة في ذكر أمراء الشام والجزيرة" وهي مخطوطة ضخمة تم نشرها وتحقيقها على اجزاء متعددة ومن جهات متعددة كالمعهد الفرنسي ووزارة الثقافة السورية وغيرها.
كتاب توثيقي يؤرخ يوميات حلبية تبدأ في الربع الأول من القرن التاسع عشر 1835م وتنتهي في مطلع الربع الأخير من ذلك القرن 1875م , كتبها الحلبي معلم الأطفال نعوم بخاش,
حصل الباحث يوسف البطوش على درجة الماجستير بالتاريخ عام 2004 من جامعة مؤتة عبر مناقشة رسالته التي حملت "عنوان تاريخ الحياة الاجتماعية في مدينة حلب في النصف الثاني من القرن السادس عشر الميلادي" والتي استعرض فيها
قامت بعثة التنقيب الالمانية برئاسة كاي كوهلماير باكتشاف معبد أثري في داخل قلعة حلب ما بين عامي 1996-1998 وأصدر هذا العالم الاثري الألماني كتابه هذا بالالمانية عام 2000
يتناول المؤلف في كتابه هذا المدارس الشرعية في حلب في القرن العشرين تأتي أهمية الكتاب بالاضافة الى دوره في فهم آلية عمل التدريس الشرعي فهناك الأهمية التاريخية لوجود هذه الدارس في اهم الجوامع الاثرية في حلب
كانت حلب تزود بالماء من ثلاثة ينابيع في قرية حيلان التي تبعد حوالي عشرة كيلومترات عن مدينة حلب باتجاه المسلمية شمال شرق المدينة ، تتجمع المياه في حيلان في ثلاثة برك حجرية
يُعد كتاب «تاريخ حلب الطبيعي»، للأخوين راسل وثيقة هامّة عن مدينة حلب في القرن الثامن عشر، وتنبع أهمية هذا الكتاب من أنّ مؤلفيه كانا قد أقاما في المدينة زهاء ثلاثين عاماً بصفتهما طبيبين
لم يحظ هذا الكتاب الهام بما يستحقه وهو موجه للمهندسين وغير المهندسين في آن معا فقد قامت المرحومة الدكتورة المهندسة نجوى عثمان بالحصول على درجة الماجستير من معهد التراث العلمي العربي بحلب
بذل الباحث الاستاذ مهران مينسيان جهدا استثنائيا في تحقيق وترجمة يوميات المطران الأرمني كوبليان عن الفترة التي حدثت فيها ثورة في حلب على الوالي العثماني خورشيد في الربع الاول من القرن التاسع عشر.
تقدم لكم دار الوثائق للتحميل المجاني الكتاب الاهم والأشهر في تاريخ حلب الحديث، يعتبر هذا الكتاب بأجزائه الثلاث التي تم دمجها معاً من أهم الكتب التي وثقت بدقة واستنادا غلى مجموعة كبيرة من الكتب والجرائد والنشرات
قام يوسف سركيس عام 1909 بتحقيق عدة مخطوطات الاولى كانت بدير الشرفة وكتبت سنة 1177 هجرية والثانية كانت في خزانة بطرك الطائفة السريانية ومكتوبة عام 1158 هجرية والثالثة كانت عند ابراهيم صادر البيروتي والرابعة كانت في دير الاباء اليسوعيين .