يعد المؤرخ جميل بيهم من أهم المؤرخين الذين عاصروا نهايات السلطنة العثمانية وألفوا كتب متعددة عنها، وفي كتابه هذا يتناول تاريخ تركيا في الفترات العثمانية ثم الحميدية
قام الصحافي الحلبي فيكتور كالوس في هذا الكتاب الذي لم يقيض له الانتشار الواسع وبقي نادرا ومعروفا على نطاق ضيق على اعتبار أن المؤلف طبع على نفقته الخاصة ووزعه بنفسه على المقربين دون الاستعانة بدار نشر
عقدت الجامعة العربية اجتماعا هاما في منتصف شهر آب من عام 1962 بناء على شكوى مقدمة من سورية بمواجهة الرئيس المصري عبد الناصر، تراس الوفد السوري الدكتور جمال الفرا
يقول منير الريس في مقدمة كتابه أن ما دفعه لكتابته هو قيام أحد تجار الكتب بكتابة كتاب عن الثورة السورية الكبرى بناء على توجيه من مسؤول نافذ في دمشق دفع له مبلغ كبير من المال للزج بأسماء عملاء معروفين للانتداب الفرنسي
يتميز هذا الكتاب النادر أن تأليفه تم زمن السلطان عبد العزيز خان الذي تولى بعده السلطنة السلطان مراد لفترة قصيرة جدا ليتولى بعده السلطان عبد الحميد الثاني لفترة طويلة تغيرت بعدها صيغ المؤلفات العثمانية بشكل كبير.
يستعرض المؤرخ جميل بيهم في كتابه الهام - الذي صدر بعد حوالي عشر سنوات من بدء الانتداب الفرنسي على سوريا و الانكليزي على العراق - حالة العراق الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية ويقابلها بحالة سوريا في ذات الفترة.
الحرب العثمانية اليونانية لعام 1897 م تعرف أيضا باسم حرب الثلاثين يوما هي حرب اندلعت بين الدولة العثمانية ومملكة اليونان عام 1897 م بسبب جزيرة كريت العثمانية ذات الغالبية اليونانية
جاء على غلافه : "وفيه حساب الأيام والأشهر الغربي والشرقي والهجري واليهودي والقبطي والأعياد والأصوام والقطائع لجميع الطقوس الكاثوليكية وأوقات طلوع الشمس والظهر وتغيير القمر ومرور المراكب البخارية وأشياء غيرها مختلفة.
من الأجدر من سامي الكيالي صاحب مجلة الحديث الحلبية - التي شغلت الناس - ليحاضر عن أدباء حلب طوال مائة وخمسون عاما ، فقد انطلق المرحوم سامي الكيالي بمحاضراته من رزق الله حسون لجبرائيل دلال لعبد الرحمن الكواكبي
ألف هذا الكتاب قاضي القضاة ابو العباس الخويي الذي توفي سنة 687 هجرية بدمشق وبقيت هذه المخطوطة في مكتبة المدرسة الأحمدية بحلب حتى عثر عليها الشيخ راغب الطباخ صاحب الكتاب الشهير "إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء" .