تضمن كتاب لويس شيخو الشهير عن النصرانية وآدابها جزئين اثنين الأول تحت عنوان:- في تاريخ النصرانية وقبائلها في العهد الجاهلي والثاني حمل عنوان: - في الاداب النصرانية في عهد الجاهلية.
كتب الشيخ ناصيف اليازجي في عام 1833م رسالة موجزة غاية في الأهمية شرح فيها تاريخ أمراء الإقطاع اللبنانيين ومنهم آل الشهابي وآل ابي اللمع وآل رسلان و آل حمادة وآل الخازن وآل جنبلاط وغيرهم
عندما انتسب الاب الارثوذوكسي الحمصي الخوري عيسى أسعد إلى محفل أميسا الحمصي الماسوني وبشكل علني ثارت زوبعة في المجتمع الحمصي وبعدما تم نشر كتاب مجهول مؤلفه لشرح مبادئ الماسونية
استهل المرحوم جميل كنة كتابه بعبارة " الاجانب الذين يحتلون بلادنا وخاصة منهم ارباب السياسة يتظاهرون بالانسانية كذبا ونفاقا ليبقوا لهم سلطانهم فكم من أمة ضعيفة استعبدوها باسم الانسانية والحماية وبلعوها"
في عام 1911م وبعدما نشر الاب لامنس سلسلة من المقالات في مجلة المشرق اليسوعية للاب لويس شيخو تم جمع هذه المقالات الهامة في كتيب وتم نشره تحت عنوان المذاكرات الجغرافية
دوما شاب الغموض المحافل الماسونية المعروفة بسريتها الكاملة وللاسف اغلب الكتب التي نشرت عن الماسونية كانت مليئة بالتوقعات والاشاعات ولم تستند إلى وثائق ومخطوطات أصلية